هكذا قال الرب: حافظوا على الحق وأجروا البر فقد آقترب خلاصي أن يجيء وبري أن يتجلى.
طوبى للإنسان العامل بذلك ولآبن آدم المتمسك به الذي يحافظ على السبت فلا ينتهكه ويحفظ يده من فعل كل شر.
لا يقل آبن الغريب الذي آنضم إلى الرب: (( إن الرب يفصلني عن شعبه )) ولا يقل الخصي: (( ها أنا شجرة يابسة )).
فإنه هكذا قال الرب للخصيان: الذين يحافظون على سبوتي ويؤثرون مارضيت به ويتمسكون بعهدي
أعطيهم في بيتي وداخل أسواري نصبا وآسما خيرا من البنين والبنات وأعطي كل واحد منهم اسما أبديا لا ينقرض.
•
وبنو الغريب المنضمون إلى الرب ليخدموه ويحبوا آسم الرب ويكونوا له عبيدا كل من حافظ على السبت ولم ينتهكه وتمسك بعهدي
آتي بهم إلى جبل قدسي وأفرحهم في بيت صلاتي وتكون محرقاتهم وذبائحهم مرضية على مذبحي لأن بيتي بيت صلاة يدعى لجميع الشعوب.
يقول السيد الرب الذي يجمع منفيي إسرائيل: سأجمع آخرين أيضا إلى مجموعيه.
•
هلمي يا جميع وحوش الحقول إلى الأكل ويا جميع وحوش الغاب
فإن رقباءه كلهم عميان لا علم لهم وكلهم كلاب بكم لا يستطيعون النباح حالمون مضطجعون محبون للنوم.
كلاب نهمة الأخلاق لا تعرف الشبع رعاة لا يعرفون التمييز كلهم يميلون إلى طريقهم وكل واحد إلى مكاسبه عن آخرهم.
هلموا آتي بخمر ونمتلئ من المسكر ويكون الغد كاليوم، بل أعظم منه كثيرا.
الأب
ابن
الروح القدس
الملائكة
الشيطان
التعليق
الإسناد الترافقي
العمل الفني
خرائط