ويل لأرض حفيف الأجنحة التي في عبر أنهار كوش
أنت الباعثة رسلا في البحر في قوارب البردي على وجه المياه. أمضوا أيها الرسل السراع الى أمة ممشوقة سمراء إلى شعب مرهوب هنا وفي البعيد إلى أمة قوية شديدة الوطء تقطع الأنهار أرضها.
•
يا جميع سكان الدنيا وقاطني الأرض إذا رفعت الراية على الجبال فآنظروا وإذا نفخ في البوق فآسمعوا.
فإنه هكذا قال لي الرب: أنا صامت أنظر من مكاني في الحر اللافح فوق النور وفي غيم ندى في حر الحصاد.
لأنه قبل الحصاد حين يتم النبت ويصير الزهر حصرما قارب النضج تقطع القضبان بالمناجل وتنزع الأغصان وتقضب
وتترك كلها لجوارح الجبال ولبهائم الأرض وتصطاف عليها الجوارح وتشتو عليها جميع بهائم الأرض.
في ذلك الزمان، تقدم هدايا لرب القوات، من الشعب الممشوق الأسمر، الشعب المرهوب هنا وفي البعيد، الأمة القوية الشديدة الوطء، التي تقطع الأنهار أرضها، إلى مقر آسم رب القوات، جبل صهيون.
الأب
ابن
الروح القدس
الملائكة
الشيطان
التعليق
الإسناد الترافقي
العمل الفني
خرائط