ملوك 2 1:2
|
وسقط أحزيا من شباك عليته في السامرة، ومرض، فأرسل رسلا وقال لهم: ((امضوا وآستشيروا بعل زبوب ، إله عقرون، هل أشفى من مرضي هذا)).
|
ملوك 2 8:8
|
فقال الملك لحزائيل : ((خذ في يدك هدية، واذهب لإستقبال رجل الله، وأسأل الرب . بواسطته قائلا: هل أشفى من مرضي هذا؟ ))
|
ملوك 2 8:9
|
فمضى حزائيل لإستقباله وأخذ في يده هدية وحمل أربعين جملا من أجود ما في دمشق، وجاء ووقف أمامه وقال: ((إن آبنك بنهدد، ملك أرام، أرسلني إليك قائلا: هل أشفى من مرضي هذا؟ ))
|
رومية 12:2
|
ولا تتشبهوا بهذه الدنيا، بل تحولوا بتجدد عقولكم لتتبينوا ما هي مشيئة الله، أي ما هو صالح وما هو مرضي وما هو كامل.
|
رومية 14:18
|
فمن عمل للمسيح على هذه الصورة هو مرضي عند الله ومكرم لدى الناس
|
تي 1 5:4
|
وإذا كانت أرملة لها بنون أو حفدة، فليتعلموا هم أولا أن يبروا أهل بيتهم وأن يفوا ما عليهم لوا لديهم، فذاك مرضي عند الله.
|