|
تكوين 26:35
|
فكانتا مرارة نفس لإسحق ورفقة.
|
|
تثنية 32:32
|
من جفنة سدوم جفنتهم ومن كروم عمورة. عنبهم عنب سم وعناقيدهم عناقيد مرارة.
|
|
صم 1 1:10
|
فصلت إلى الرب في مرارة نفسها وبكت بكاء
|
|
صم 1 15:32
|
وقال صموئيل: " هلم إلي بأجاج، ملك عماليق ". فتقدم إليه أجاج مرتاح البال، لأن أجاج قال في نفسه: " لا شك أن مرارة الموت قد ابتعدت ".
|
|
صم 1 22:2
|
واجتمع إليه كل صاحب ضيق وكل من كان عليه دين وكل من كان في مرارة نفس، فكان عليهم رئيسا وصار معه نحو أربع مئة رجل.
|
|
صم 1 30:6
|
وتضايق داود كثيرا، لأن الشعب تكلم برجمه، إذ كان كل الشعب في مرارة نفس على بنيه وبناته. فتقوى داود بالرب إلهه.
|
|
صم 2 2:26
|
فنادى أبنير يوآب وقال: ((ألا يزال السيف مفترسا للأبد؟ ألم تعلم أن في الاخر مرارة ؟ فحتى متى لا تأمر القوم أن يرجعوا عن إخوتهم؟ ))
|
|
طوبيا 11:4
|
و اذ توافقا على المضي قال رافائيل لطوبيا خذ معك من مرارة الحوت فان لنا بها حاجة فاخذ طوبيا من المرارة وانطلقا
|
|
طوبيا 11:13
|
فاخذ طوبيا من مرارة الحوت وطلى عيني ابيه
|
|
ايوب 7:11
|
لذلك لا أحبس في بل أتكلم في ضيق روحي وأشكو في مرارة نفسي.
|
|
ايوب 21:25
|
وذاك يموت في مرارة نفسه ولم يذق هناء.
|
|
امثال 14:10
|
القلب يعرف مرارة نفسه ولا يشارك فرحه غريب.
|
|
الحكمة 8:16
|
و اذا دخلت بيتي سكنت اليها لانه ليس في معاشرتها مرارة ولا في الحياة معها غمة بل سرور وفرح
|
|
سيراخ 7:12
|
لا تستهزئ باحد في مرارة نفسه فانه يوجد من يخفض ويرفع
|
|
سيراخ 31:39
|
الافراط من شرب الخمر مرارة للنفس
|
|
سيراخ 41:1
|
ايها الموت ما اشد مرارة ذكرك على الانسان المتقلب في السلام فيما بين امواله
|
|
ارميا 9:15
|
لذلك هكذا قال رب القوات، إله إسرائيل: هاءنذا أطعم هذا الشعب مرارة وأسقيهم ماء سم،
|
|
ارميا 23:15
|
لذلك هكذا تكلم رب القوات على الآنبياء: هاءنذا أطعمهم مرارة وأسقيهم ماء سم لأنه من أنبياء أورشليم خرج الكفر إلى كل الأرض.
|
|
مراثي 1:4
|
د- طرق صهيون نائحة لعدم القادمين إلى الأعياد وجميع أبوابها مقفرة. كهنتها متنهدون وعذاراها متحسرات وهي في مرارة.
|
|
عاموس 5:7
|
يحولون الحق إلى مرارة ويطرحون البر إلى الأرض.
|
|
اعمال 8:23
|
فإني أراك في مرارة العلقم وشرك الإثم )).
|
|
يعقوب 3:14
|
أما إذا كان في قلوبكم مرارة الحسد و المنازعة، فلا تفتخروا ولا تكذبوا على الحق.
|
|
رؤيا 10:10
|
فأخذت الكتاب الصغير من يد الملاك فابتلعته فكان في فمي حلوا كالعسل ولما أكلته ملأ جوفي مرارة.
|