|
1 مك 3:32
|
فاستخلف ليسياس على امور الملك من نهر الفرات الى حدود مصر وهو رجل شريف من النسل الملكي
|
|
1 مك 3:38
|
فاختار ليسياس بطلماوس بن دوريمانس ونكانور وجرجياس رجالا ذوي باس من اصحاب الملك
|
|
1 مك 4:26
|
و وفد كل من نجا من الاجانب على ليسياس واخبروه بجميع ما وقع
|
|
1 مك 4:28
|
فلما كانت السنة القابلة جمع ليسياس ستة الاف راجل منتخبين وخمسة الاف فارس لمحاربتهم
|
|
1 مك 4:34
|
ثم التحم القتال فسقط من جيش ليسياس خمسة الاف رجل وصرعوا امامهم
|
|
1 مك 4:35
|
فلما راى ليسياس انكسار جيشه وبسالة جيش يهوذا وانهم مستعدون بشجاعتهم اما للحياة واما للموت ذهب الى انطاكية وجمع جيشا من الغرباء ولما كثر جيشه الاول هم بالرجوع الى اليهودية
|
|
1 مك 6:6
|
و ان ليسياس قد انهزم من وجههم وكان قد خرج عليهم في جيش في غاية القوة فتعززوا بالسلاح والذخائر والغنائم الكثيرة التي اخذوها ممن دمروهم من الجيوش
|
|
1 مك 6:17
|
و علم ليسياس ان الملك قد توفي وملك موضعه انطيوكس ابنه الذي رباه هو في حداثته وسماه باسم اوباطور
|
|
1 مك 6:55
|
و بلغ ليسياس ان فيلبس الذي اقامه انطيوكس في حياته ليرشح انطيوكس ابنه للملك
|
|
2 مك 10:11
|
انه لما استولى هذا على الملك فوض تدبير الامور الى ليسياس قائد القواد في بقاع سورية وفينيقية
|
|
2 مك 11:1
|
و بعد ذلك بزمان يسير اذ كانت هذه الحوادث قد شقت جدا ليسياس وكيل الملك وذي قرابته والمقلد تدبير الامور
|
|
2 مك 11:12
|
و الجاوا سائرهم الى الفرار وكان اكثر الذين نجوا بانفسهم جرحى عراة وانهزم ليسياس اقبح هزيمة
|
|
2 مك 11:15
|
فرضي المكابي بكل ما سال ليسياس ابتغاء لما هو انفع وكل ما طلب المكابي من ليسياس بالكتابة ان يقضى لليهود قضاه الملك
|
|
2 مك 11:15
|
فرضي المكابي بكل ما سال ليسياس ابتغاء لما هو انفع وكل ما طلب المكابي من ليسياس بالكتابة ان يقضى لليهود قضاه الملك
|
|
2 مك 11:16
|
و هذا نص الرسائل التي كتب بها ليسياس الى اليهود من ليسياس الى شعب اليهود سلام
|
|
2 مك 11:16
|
و هذا نص الرسائل التي كتب بها ليسياس الى اليهود من ليسياس الى شعب اليهود سلام
|
|
2 مك 11:22
|
و هذه صورة رسالة الملك من الملك انطيوكس الى اخينا ليسياس سلام
|
|
2 مك 11:35
|
ما رخص لكم فيه ليسياس نسيب الملك نحن موافقون عليه
|
|
2 مك 12:1
|
و بعد ابرام هذه المواثيق انصرف ليسياس الى الملك واقبل اليهود على حرث اراضيهم
|
|
2 مك 12:27
|
و بعد انكسار اولئك وهلكتهم زحف يهوذا على عفرون احدى المدن الحصينة وكان يسكنها ليسياس وامم شتى وكان على اسوارها شبان من ذوي الباس يقاتلون بشدة ومعهم كثير من المجانيق والسهام
|
|
2 مك 13:2
|
و معه ليسياس الوكيل وقيم المصالح ومعهما جيش من اليونان مؤلف من مئة وعشرة الاف راجل وخمسة الاف وثلاث مئة فارس واثنين وعشرين فيلا وثلاث مئة عجلة ذات مناجل
|
|
2 مك 13:4
|
و لكن ملك الملوك هيج سخط انطيوكس على ذلك الكافر فان ليسياس اشربه ان الرجل كان هو السبب في تلك النوازل باسرها فامر بان يذهب به الى بيرية ليقتل على عادة البلاد
|
|
2 مك 13:26
|
فانطلق ليسياس الى الديوان واورد ما استطاع من الحجج فاقنعهم وسكنهم وميلهم الى الرفق ثم عاد الى انطاكية وهكذا انقضى مقدم الملك ورجوعه
|
|
اعمال 23:26
|
((من قلوديوس ليسياس إلى الحاكم المكرم فيلكس، سلام.
|
|
اعمال 24:22
|
وكان فيلكس مطلعا على أمر الطريقة اطلاعا دقيقا، فأخرهم إلى أجل قال: ((متى نزل ليسياس قائد الألف، أحكم في قضيتكم )).
|