تكوين 11:6
|
وقال الرب: (( هوذا هم شعب واحد ولجميعهم لغة واحدة، وهذا ما أخذوا يفعلونه. والآن لا يكفون عما هموا به حتى يصنعوه.
|
تكوين 37:15
|
فصادفه رجل وهو تائه في الحقل، فسأله الرجل قائلا: (( عما تبحث؟ ))
|
عدد 6:21
|
تلك شريعة من نذر أن يكون نذيرا. ذلك قربانه للرب في شأن نذره، فضلا عما يكون في يده، وبحسب نذره الذي نذره يعمل على حسب شريعة نذره )).
|
عزرا 1:4
|
وكل من بقى في أحد الأمكنة حيث هو نزيل هناك، فليمده أهل مكانه بالفضة والذهب والمال والبهائم، فضلا عما يتبرعون به لبيت الله الذي في أورشليم )).
|
مزامير 36:10
|
و- الشرير عما قليل لا يكون تبحث عن مكانه فلا يكون.
|
الحكمة 7:15
|
و قد وهبني الله ان ابدي عما في نفسي وان اجري في خاطري ما يليق بمواهبه فانه هو المرشد الى الحكمة ومثقف الحكماء
|
سيراخ 3:22
|
لا تطلب ما يعييك نيله ولا تبحث عما يتجاوز قدرتك لكن ما امرك الله به فيه تامل ولا ترغب في استقصاء اعماله الكثيرة
|
سيراخ 7:30
|
اذكر انك بهما كونت فماذا تجزيهما مكافاة عما جعلا لك
|
سيراخ 21:1
|
يا بني ان خطئت فلا تزد بل استغفر عما سلف من الخطاء
|
سيراخ 48:28
|
كشف عما سيكون على مدى الدهور وعن الخفايا قبل حدوثها
|
اشعياء 10:25
|
فإنه عما قليل ينتهي السخط لكن غضبي ينقلب إلى تدميرهم
|
اشعياء 29:17
|
أليس عما قليل يتحول لبنان جنة والجنة تحسب غابا؟
|
اشعياء 45:11
|
هكذا قال الرب قدوس إسرائيل وجابله: إسألوني عما سيأتي أما بني وعمل يدي أفتراكم توصونني في أمرهم؟
|
اشعياء 51:14
|
عما قريب يفرج عن المنحني ولا يموت في الهوة ولا ينقص خبزه.
|
باروخ 4:22
|
فاني قد رجوت بالازلي خلاصكم وحلت بي مسرة من لدن القدوس بالرحمة التي تؤتونها عما قليل من عند الازلي مخلصكم
|
باروخ 4:24
|
فكما ترى الان جارات صهيون سبيكم هكذا عما قليل سيرين خلاصكم من عند الله تؤتونه بمجد عظيم وببهاء الازلي
|
حزقيال 7:8
|
الآن عما قريب أصب غضبي عليك وأتم سخطي فيك وأدينك بحسب سلوكك وأجعل عليك جميع قبائحك،
|
2 مك 6:20
|
و قذف لحم الخنزير من فيه ثم تقدم كما يليق بمن يتمنع بشجاعة عما لا يحل ذوقه رغبة في الحياة
|
يوحنا 18:21
|
فلماذا تسألني أنا؟ سل الذين سمعوني عما كلمتهم به، فهم يعرفون ما قلت )).
|
رومية 7:6
|
أما الآن، وقد متنا عما كان يأسرنا، فقد حللنا من الشريعة وأصبحنا نعمل في نظام الروح الجديد، لا في نظام الحرف القديم .
|
بطرس 2 1:4
|
فمنحنا بهما أثمن المواعد وأعظمها، لتصيروا بها شركاء الطبيعة الإلهية في ابتعادكم عما في الدنيا من فساد الشهوة.
|