عدد 11:23
|
فقال الرب لموسى: ((أيد الرب تقصر الآن عن ذلك؟ الآن ترف هل يتم لك كلامي أم لا)).
|
عدد 16:13
|
أقليل أنك أصعدتنا من أرض تدر لبنا حليبا وعسلا، لتقتلنا في البرية، حتى تجعل من نفسك رئيسا علينا فوق ذلك؟
|
قضاة 15:11
|
فنزل ثلاثة آلاف رجل من يهوذا وأتوا كهف صخرة عيطم وقالوا لشمشون: ((أما تعلم أن الفلسطينيين متسلطون علينا؟ فلماذا فعلت بنا ذلك؟ )) فقال لهم: ((كما صنعوا بي صنعت بهم )).
|
ملوك 2 6:33
|
وبينما هو يتكلم، إذا بالملك نازل إليه وقائل: ((ها إن هذا الشر من قبل الرب، فماذا أنتظر من الرب بعد ذلك؟ )).
|
ملوك 2 7:2
|
فأجاب رجل الله الضابط الذي كان الملك يستند إلى يده: ((ولو فتح الرب نوافذ السماء، هل يتم ذلك؟ (( فأجابه: ((إنك سترى ذلك بعينيك، ولكنك لاتأكل منه )).
|
حزقيال 17:12
|
((قل لبيت التمرد: ألا تعلمون ما ذلك؟ قل: ها إن ملك بابل قد أتى أورشليم، وأخذ ملكها ورؤساءها وأتى بهم إليه إلى بابل،
|
يونان 1:10
|
فخاف الرجال خوفا شديدا وقالوا له: (( لماذا صنعت ذلك؟ )) وقد علموا أنه هارب من وجه الرب ، لأنه أخبرهم.
|
متى 5:46
|
فإن أحببتم من يحبكم، فأي أجر لكم؟ أوليس الجباة يفعلون ذلك؟
|
متى 5:47
|
وإن سلمتم على إخوانكم وحدهم، فأي زيادة فعلتم؟ أوليس الوثنيون يفعلون ذلك؟
|
متى 9:28
|
فلما دخل البيت دنا منه الأعميان. فقال لهما يسوع: أتؤمنان بأني قادر على ذلك؟ ))فقالا له: ((نعم، يا رب )).
|
لوقا 2:48
|
فلما أبصراه دهشا، فقالت له أمه: (( يا بني، لم صنعت بنا ذلك؟ فأنا وأبوك نبحث عنك متلهفين))
|
اعمال 3:12
|
فلما رأى بطرس ذلك، كلم الشعب قال: ((يا بني إسرائيل، لماذا تعجبون من ذلك؟ ولماذا تحدقون إلينا، كأننا بذات قوتنا أو تقوانا جعلناه يمشي؟
|
اعمال 4:7
|
ثم أقاموهما في الوسط وسألوهما: (( بأي قوة أو بأي اسم فعلتما ذلك؟ ))
|
اعمال 22:16
|
فما لك تتردد بعد ذلك؟ قم فاعتمد وتطهر من خطاياك داعيا باسمه.
|
رومية 8:31
|
فماذا نضيف إلى ذلك؟ إذا كان الله معنا، فمن يكون علينا؟
|
رومية 9:19
|
ولا شك أنك تقول لي: (( فماذا يشكو بعد ذلك؟ من تراه يقاوم مشيئته؟ ))
|
كو 1 9:8
|
أترى قولي هذا كلاما بشريا؟ أولا تقول الشريعة ذلك؟
|
كو 1 9:10
|
أما من أجلنا حقا قال ذلك؟ نعم، من أجلنا كتب ذلك ومعناه: لا بد للحارث أن يحرث راجيا، ولا بد للذي يدرس الحبوب أن يرجو الحصول على نصيبه منها.
|
فيلبي 1:18
|
فما شأن ذلك؟ فإن المسيح يبشر به في كل حال، سواء أكان برياء أم بصدق. فبهذا أفرح ولن أزال أفرح
|