صم 2 23:20
|
ثم بنايا بن يوياداع، ابن ذي بأس كثير المآثر، من قبصئيل، وهو الذي ضرب بطلي موآب، ونزل وضرب أسدا في وسط جب يوم ثلج.
|
صم 2 23:22
|
هذا ما فعله بنايا بن يوياداع، وكان له اسم بين الأبطال الثلاثة،
|
ملوك 1 1:36
|
فأجاب بنايا بن يوياداع الملك وقال: ((آمين ! فليتكلم هكذا الرب إله سيدي الملك،
|
ملوك 1 2:25
|
وأرسل الملك سليمان عن يد بنايا بن يوياداع، فضربه فمات.
|
ملوك 1 2:29
|
فأخبر الملك سليمان ان يوآب قد هرب إلى خيمة الرب)) وانه بجانب المذبح. فأرسل سليمان إلى يوآب قائلا: (( مما بالك هربت إلى المذبح ؟ )) فقال يوآب: (( لاني خفت من وجهك فهربت إلى الرب )). فأرسل سليمان الملك بنايا بن يوياداع وقال له : (( اذهب وآضربه )).
|
ملوك 1 2:30
|
فدخل بنايا خيمة الرب وقال ليوآب: (( هكذا يقول الملك: اخرج )). فقال: ((كلا ! بل ههنا أموت )) فنقل بنايا الجواب إلى الملك قائلا: (( هكذا تكلم يوآب؟ وهكذا أجابني ))
|
ملوك 1 2:30
|
فدخل بنايا خيمة الرب وقال ليوآب: (( هكذا يقول الملك: اخرج )). فقال: ((كلا ! بل ههنا أموت )) فنقل بنايا الجواب إلى الملك قائلا: (( هكذا تكلم يوآب؟ وهكذا أجابني ))
|
ملوك 1 2:34
|
فصعد بنايا بن يوياداع وضربه وقتله، ودفن في بيته في البرية.
|
ملوك 1 2:35
|
واقام الملك بنايا بن يوياداع مكانه على رأس الجيش، وأقام صادوق الكاهن مكان أبياتار.
|
ملوك 1 2:46
|
وأمر الملك بنايا بن يوياداع، فخرج وضربه فمات. واستقر الملك في يد سليمان.
|
اخبار 1 11:22
|
ثم بنايا بن يوياداع، ابن ذي بأس كثير المآثر، من قبصئيل، وهو الذي ضرب بطلي موآب، ونزل وقتل أسدا في وسط جب يوم ثلج.
|
اخبار 1 11:24
|
هذا ما فعله بنايا بن يوياداع، وكان له اسم بين الأبطال الثلاثة ،
|
اخبار 1 27:5
|
ورئيس الجيش الثالث للشهر الثالث: بنايا بن يوياداع الكاهن الرئيس وفرقته، أربعة وعشرون ألفا.
|
اخبار 1 27:6
|
وهو بنايا بطل الثلاثين، وكان على الثلاثين، ومن فرقته: عميزاباد آبنه.
|
اخبار 1 27:14
|
والحادي عشر للشهر الحادي عشر: بنايا الفرعتوني من بني أفرائيم وفرقته، أربعة وعشرون ألفا.
|
اخبار 1 27:34
|
وخلف أحيتوفل يوياداع بن بنايا وأبياتار، وكان يواب رئيس جيش الملك .
|
اخبار 2 20:14
|
فحل روح الرب، في وسط الجماعة، على يحزيفيل بن زكربا بن بنايا بن يعيفيل بن متنيا اللاوي من بني آساف.
|
حزقيال 11:1
|
ورفعني الروح وأتى بي إلى باب بيت الرب الشرقي المتجه إلى الشرق، فإذا عند مدخل الباب خمسة وعشرون رجلا. ورأيت في وسطهم يازنيا بن عزور وفلطيا بن بنايا من رؤساء الشعب.
|