|
اعمال 9:36
|
وكان في يافا تلميذة اسمها طابيثة، أي ظبية، غنية بالأعمال الصالحة والصدقات التي تعطيها.
|
|
رومية 4:2
|
فلو نال إبراهيم البر بالأعمال لكان له سبيل إلى الافتخار بذلك, ولكن ليس عند الله.
|
|
كولوسي 1:21
|
وأنتم الذين كانوا بالأمس غرباء وأعداء في صميم قلوبهم بالأعمال السيئة،
|
|
تي 1 5:10
|
وشهد لها بالأعمال الصالحة، من تربية الأولاد، وإضافة الغرباء، وغسل أقدام القديسين، ومساعدة الذين في الضيق، والقيام بكل عمل صالح.
|
|
تي 1 6:18
|
وأن يصنعوا الخير فيغتنوا بالأعمال الصالحة، ويعطوا بسخاء ويشركوا غيرهم في خيراتهم
|
|
تيطس 3:8
|
إنه لقول صدق، وأريد أن تكون قاطعا في هذا الأمر ليجتهد الذين آمنوا بالله في القيام بالأعمال الصالحة، فهذا حسن ومفيد للناس.
|
|
تيطس 3:14
|
ويجب على ذوينا أن يتعلموا القيام بالأعمال الصالحة على أحسن وجه ليسدوا الحاجات الضرورية، فلا يكونوا بلا ثمر.
|
|
يعقوب 2:17
|
وكذلك الإيمان، فإن لم يقترن بالأعمال كان ميتا في حد ذاته.
|
|
يعقوب 2:21
|
أما برر أبونا إبراهيم بالأعمال إذ قرب ابنه إسحق على المذبح؟
|
|
يعقوب 2:22
|
ترى أن الإيمان ساهم في أعماله وأنه بالأعمال اكتمل الإيمان،
|
|
يعقوب 2:24
|
ترون أن الإنسان يبرر بالأعمال لا بالأعمال لا بالإيمان وحده.
|
|
يعقوب 2:24
|
ترون أن الإنسان يبرر بالأعمال لا بالأعمال لا بالإيمان وحده.
|
|
يعقوب 2:25
|
وهكذا راحاب البغي: أما بررت بالأعمال لأنها أضافت الرسولين، ثم صرفتهما في طريق آخر؟
|