تكوين 18:13
|
فقال الرب لإبراهيم: (( ما بال سارة قد ضحكت قائلة: أحقا ألد وقد شخت؟
|
تكوين 40:7
|
فسأل خصيي فرعون اللذين ومعه والموقوفين في بيت سيده وقال: (( ما بال وجهيكما مكتئبين اليوم؟ ))
|
ملوك 2 8:12
|
فقال له حزائيل: ((ما بال سيدي يبكي؟ ))فقال: ((لأني علمت بما ستصنعه ببني إسرائيل من السوء، فإنك ستحرق حصونهم بالنار، وتقتل فتيانهم بالسيف، وتحطم أطفالهم وتشق حواملهم )).
|
نحميا 2:2
|
فقال لي الملك: (( ما بال وجهك مكتئبا، وأنت لست بمريض؟ ما هذا إلا كابة قلب )). فخفت خوفا شديدا
|
استير 3:13
|
وبعث بالرسائل مع السعاة إلى جميع أقاليم الملك في إبادة جميع اليهود وقتلهم وإهلاكهم، من الصبي إلى الشيخ، مع الأطفال والنساء، في يوم واحد، في الثالث عشر من الشهر الثاني عشر، الذي هو شهر آذار، وفي سلب أموالهم. هذه نسخة من الرسالة: (( من أحشورش الملك العظيم إلى حكام الأقاليم المائة والسبعة والعشرين من الهند الى الحبشة وإلى رؤساء المناطق الخاضعين لهم، مايلي: لقد بسطت سلطاني على أمم كثيرة، وأخضعت المعمور بأسره، فأردت مع ذلك ألا تأخذني نشوة الاعتزاز بالسلطة، بل أن أحكم دائما بما ينبغي من الاعتدال والحلم وأحافظ في كل حين على حياة رعاياي بعيدة عن الاضطراب وأجعل المملكة متمدنة وسالكة حتى الحدود وأعيد السلام الذي يصبو إليه جميع الناس. فسألت أصحاب مشورتي كيف الوصول إلى تلك الغاية، فكان أن الذي آمتاز بيننا بالحكمة وبإخلاص لا يتزعزع وأمانة ثابتة والذي نال رتبة الرجل الثاني في المملكة، وهو هامان، قد أرانا أن هناك شعبا سيئ النية، مختلطا بجميع القبائل المنتشرة في المعمور، يخالف بسننه جميع الأمم ويحتقر دائما أوامر الملوك، لكيلا يستتب الحكم العام الذي نتولاه باستقامة وبلا لوم. فلما أدركنا أن هذه الأمة تنفرد بمقاومتها الدائمة لكل إنسان وباتباعها سننا غريبة وترتكب أسوأ الشرور بمعاداتها لشؤوننا، وذلك لكيلا يكتب آلاستقرار للمملكة. وعليه فقد أمرنا أن الذين ورد ذكرهم في رسائل هامان المولى على الشؤون وأبينا الثاني، يبادون عن بكرة أبيهم، بما فيهم النساء والأولاد، بسيوف أعدائهم من غير أية رحمة ولا مراعاة، في اليوم الرابع عشر من الشهر الثاني عشر، شهر آذار، من هذه السنة، حتى إذا ألقي بعنف إلى الجحيم في بوم واحد أولئك المقاومون في الأمس وفي اليوم، توفر لنا للزمن المقبل شؤون ثابتة وبعيدة عن الاضطراب حتى النهاية )).
|
اشعياء 46:1
|
قد ركع بال وآنحنى نبو وصارت أصنامهم على حيوانات وبهائم. إن محمولاتكم التي تقلونها هي لها حمل منهك
|
اشعياء 63:2
|
ما بال لباسك أحمر وثيابك كدائس المعصرة؟
|
ارميا 2:31
|
أيها الجيل، أنظروا إلى كلمة الرب هل كنت قفرا لإسرائيل أم أرض ظلام حالك؟ فما بال شعبي قال: (( قد شردنا فلا نعود نأتي إليك؟ ))
|
ارميا 8:5
|
ما بال هذا الشعب ما بال أورشليم قد تمادت في آرتدادها؟ إنهم تمسكوا بالمكر وأبوا أن يتوبوا.
|
ارميا 8:5
|
ما بال هذا الشعب ما بال أورشليم قد تمادت في آرتدادها؟ إنهم تمسكوا بالمكر وأبوا أن يتوبوا.
|
ارميا 11:15
|
ما بال حبيبتي في بيتي؟ وقد صنعت المكايد. ألعل النذور واللحم المقدس تنقل عنك بلواك فتبتهجين؟
|
ارميا 49:1
|
إلى بني عمون. هكذا قال الرب: أليس لإسرائيل بنون أو لا وارث له؟ فما بال ملكوم قد ورث جادا وسكن شعبه في مدنه؟
|
ارميا 50:2
|
أخبروا في الأمم وأسمعوا وآرفعوا الراية وأسمعوا لا تكتموا، قولوا: أخذت بابل وأخزي بال ، خرب مروداك ( أخزيت أصنامها وخربت أقذارها ).
|
باروخ 6:40
|
بل الكلدانيون انفسهم يزدرونها فانهم اذا راوا ابكم لا ينطق يقدمونه الى بال ويطلبون منه النطق كانه يشعر
|
دانيال 14:2
|
و كان لاهل بابل صنم اسمه بال وكانوا ينفقون له كل يوم اثني عشر اردبا من السميذ واربعين شاة وستة امتار من الخمر
|
دانيال 14:8
|
و ان بينتم ان بالا ياكل هذه يموت دانيال لانه جدف على بال فقال دانيال للملك ليفعل كما تقول
|
دانيال 14:9
|
و كان كهنة بال سبعين كاهنا ما خلا النساء والاولاد فاتى الملك ودانيال الى بيت بال
|
دانيال 14:9
|
و كان كهنة بال سبعين كاهنا ما خلا النساء والاولاد فاتى الملك ودانيال الى بيت بال
|
دانيال 14:10
|
فقال كهنة بال ها انا ننصرف الى الخارج وانت ايها الملك ضع الاطعمة وامزج الخمر وضعها ثم اغلق الباب واختم عليه بخاتمك
|
دانيال 14:17
|
و لما فتحت الابواب نظر الملك الى المائدة فهتف بصوت عال عظيم انت يا بال ولا مكر عندك
|
مرقس 2:7
|
((ما بال هذا الرجل يتكلم بذلك ؟ إنه ليجدف. فمن يقدر أن يغفر الخطايا إلا الله وحده ؟))
|
مرقس 8:12
|
فتنهد من أعماق نفسه وقال: ((ما بال هذا الجيل يطلب آية ؟ الحق أقول لكم: لن يعطى هذا الجيل آية !))
|