عزرا 4:5
|
وآستأجروا مشيرين ضدهم لإبطال مشروعهم جميع أيام قورش، ملك فارس، إلى أن ملك داريوس، ملك فارس. مقاومة أهل السامرة في أيام أحشورش وأرتحششتا
|
استير 1:1
|
كان في أيام أحشورش، وهو أحشورش الذي ملك من الهند إلى الحبشة على مئة وسبعة وعشرين إقليما،
|
استير 1:9
|
وأقامت وشتي الملكة أيضا مأدبة للنساء في دار الملك التي للملك أحشورش.
|
استير 1:10
|
وفي اليوم السابع، لما طاب قلب الملك بالخمر، أمر مهومان وبزتا وحربوتا وبجتا وأبجتا وزاتر وكركس، وهم الخصيان السبعة الذين كانوا يخدمون أمام أحشورش الملك،
|
استير 1:15
|
قال لهم: (( ماذا نفعل بالملكة وشتي بحسب السنة، لأنها لم تعمل بما أمر به الملك أحشورش على لسان الخصيان؟ ))
|
استير 1:17
|
لأن خبر الملكة سينتهي إلى جميع النساء، فيحتقر أزواجهن في عيويهن، إذ يقلن إن الملك أحشورش أمر بإحضار وشتي الملكة إلى أمامه، فلم تأت.
|
استير 2:21
|
وفي تلك الأيام، بينما كان مردكاي جالسا بباب الملك، اضطرم غيظ بجتان وتارش، خصيي الملك، وهما آثنان من حراس الأعتاب، وقصدا أن يلقيا أيديهما على الملك أحشورش.
|
استير 3:1
|
وبعد هذه الأحداث، عظم الملك أحشورش هامان بن همداتا الأجاجى، ورقاه وأجلسه فوق جميع الرؤساء الذين عنده.
|
استير 3:6
|
وصغر في عينيه أن يلقي يده على مردكاي وحده، لأنه كان قد أخبر بشعب مردكاي، فقصد هامان أن يبيد جميع اليهود، شعب مردكاي، الذين في كل مملكة أحشورش.
|
استير 3:8
|
فقال هامان للملك أحشورش: (( يوجد شعب منتشر فريد بين الشعوب في جميع أقاليم مملكتك، سننهم تخالف سنن جميع الشعوب، ولا يحفظون سنن الملك، فلا يوافق الملك أن يتركهم وشأنهم.
|
استير 3:12
|
فآستدعي كتاب الملك في اليوم الثالث عشر من الشهر الأول، وكتب بحسب كل ما أمر به هامان إلى أقطاب الملك وإلى الولاة الذين على إقليم فإقليم، وإلى رؤساء شعب فشعب، إقليم فإقليم، بحسب كتابته، وشعب فشعب، بحسب لسانهم، كتب بآسم الملك أحشورش وختم بخاتم الملك.
|
استير 3:13
|
وبعث بالرسائل مع السعاة إلى جميع أقاليم الملك في إبادة جميع اليهود وقتلهم وإهلاكهم، من الصبي إلى الشيخ، مع الأطفال والنساء، في يوم واحد، في الثالث عشر من الشهر الثاني عشر، الذي هو شهر آذار، وفي سلب أموالهم. هذه نسخة من الرسالة: (( من أحشورش الملك العظيم إلى حكام الأقاليم المائة والسبعة والعشرين من الهند الى الحبشة وإلى رؤساء المناطق الخاضعين لهم، مايلي: لقد بسطت سلطاني على أمم كثيرة، وأخضعت المعمور بأسره، فأردت مع ذلك ألا تأخذني نشوة الاعتزاز بالسلطة، بل أن أحكم دائما بما ينبغي من الاعتدال والحلم وأحافظ في كل حين على حياة رعاياي بعيدة عن الاضطراب وأجعل المملكة متمدنة وسالكة حتى الحدود وأعيد السلام الذي يصبو إليه جميع الناس. فسألت أصحاب مشورتي كيف الوصول إلى تلك الغاية، فكان أن الذي آمتاز بيننا بالحكمة وبإخلاص لا يتزعزع وأمانة ثابتة والذي نال رتبة الرجل الثاني في المملكة، وهو هامان، قد أرانا أن هناك شعبا سيئ النية، مختلطا بجميع القبائل المنتشرة في المعمور، يخالف بسننه جميع الأمم ويحتقر دائما أوامر الملوك، لكيلا يستتب الحكم العام الذي نتولاه باستقامة وبلا لوم. فلما أدركنا أن هذه الأمة تنفرد بمقاومتها الدائمة لكل إنسان وباتباعها سننا غريبة وترتكب أسوأ الشرور بمعاداتها لشؤوننا، وذلك لكيلا يكتب آلاستقرار للمملكة. وعليه فقد أمرنا أن الذين ورد ذكرهم في رسائل هامان المولى على الشؤون وأبينا الثاني، يبادون عن بكرة أبيهم، بما فيهم النساء والأولاد، بسيوف أعدائهم من غير أية رحمة ولا مراعاة، في اليوم الرابع عشر من الشهر الثاني عشر، شهر آذار، من هذه السنة، حتى إذا ألقي بعنف إلى الجحيم في بوم واحد أولئك المقاومون في الأمس وفي اليوم، توفر لنا للزمن المقبل شؤون ثابتة وبعيدة عن الاضطراب حتى النهاية )).
|
استير 6:2
|
فوجد مكتوبا أن مردكاي كان قد أخبر عن بجتانا وتارش، خصيي الملك، من حراس الأعتاب، اللذين قصدا أن يلقيا أيديهما على الملك أحشورش.
|
استير 7:5
|
فأجاب الملك أحشورش وقال لأستير الملكة: (( من هو وأين ذاك الذي آرتأى في قلبه أن يفعل هكذا؟ ))
|
استير 8:1
|
في ذلك اليوم أعطى أحشورش الملك أستير الملكة بيت هامان، مضطهد اليهود. وجاء مردكاي إلى أمام الملك، لأن أستير أخبرته بقرابته لها.
|
استير 8:7
|
فقال الملك أحشورش لأستير الملكة ولمردكاي اليهودي: (( هاءنذا قد أعطيت أستير بيت هامان. وأما هو فقد علقوه على الخشبة، لأنه مد يده على اليهود.
|
استير 8:10
|
فكتب بآسم أحشورش الملك، وختم بخاتم الملك، ووجهت الرسائل مع السعاة على الخيل، الراكبين على جياد الملك، صغار الفحول.
|
استير 9:2
|
إجتمع اليهود في مدنهم، في جميع أقاليم أحشورش الملك، لكي يلقوا أيديهم على جميع طالبي الإساءة إليهم، فلم يقف أحد في وجوههم، لأن خوفهم وقع على جميع الشعوب.
|
استير 9:30
|
وبعثت بالرسائل إلى جميع اليهود في المئة والسبعة والعشرين إقليما من مملكة أحشورش بكلام سلام وحق،
|
استير 10:1
|
وضرب الملك أحشورش جزية على الأرض وعلى جزر البحر.
|
استير 10:3
|
فإن مردكاي اليهودي كان الأول بعد الملك أحشورش وعظيما بين اليهود ومرضيا عند جماعة إخوته، بسعى لخير شعبه ويهتم بسعادة جميع بني قومه. وكان مردكاي يقول: (( من عند الله كان كل ذلك. فإني أذكر الحلم الذي رأيته في هذه الأمور، ولم يهمل منها شيء: الينبوع الصغير الذي أصبح نهرا، ثم النور والشمس والمياه الغزيرة. النهر هو أستير التي تزوجها الملك وجعل منها ملكة. والتنينان هما أنا وهامان، ولأمم هي التي آحتشدت لتحصي آسم اليهود. والأمة التي هي أمتي هي إسرائيل الذي صرخ إلى الله ونال الخلاص. خلص الرب شعبه وأنقذنا الرب من جميع تلك الشرور وصنع الرب الآيات والخوارق العظيمة التي لم يجر مثلها في الأمم. ولذلك صنع نصيبين، الواحد لشعب الله والآخر لجميع الأمم. وجاء هذان النصيبان في ساعة الدينونة ووقتها ويومها أمام الله وبين جميع الأمم، وذكر الله شعبه وأنصف ميراثه. وسيكون لهم هذان اليومان في شهر آذار، في الرابع عشر والخامس عشر من الشهر نفسه، يومي آجتماع وفرح وآبتهاج أمام الله في كل جيل وللأبد في شعبه إسرائيل.
|