ارميا 52:15
|
وجلا نبوزرادان، رئيس الحرس، ( بعضا من مساكين الشعب ) وسائر الشعب الذي بقي في المدينة والهاربين الذين هربوا إلى ملك بابل، وسائر الصناع.
|
ارميا 52:17
|
وحطم الكلدانيون أعمدة النحاس التي في بيت الرب والقواعد وبحر النحاس الذي في بيت الرب، وحملوا كل نحاسها إلى بابل.
|
ارميا 52:20
|
وأما العمودان والبحر والآثنا عشر ثورا من نحاس، التي تحت القواعد التي صنعها الملك سليمان لبيت الرب، فلم يكن لنحاس هذه الأواني من وزن يقدر.
|
ارميا 52:22
|
وعليه تاج من نحاس، وعلو التاج الواحد خمس أذرع، وعلى التاج حبيكة ورمان من حولها، الكل من نحاس، وكذلك كان العمود الثاني والرمانات.
|
ارميا 52:22
|
وعليه تاج من نحاس، وعلو التاج الواحد خمس أذرع، وعلى التاج حبيكة ورمان من حولها، الكل من نحاس، وكذلك كان العمود الثاني والرمانات.
|
ارميا 52:26
|
أخذهم نبوزرادان، رئيس الحرس، وساقهم إلى ملك بابل في ربلة،
|
ارميا 52:28
|
هذا عدد السكان الذين جلاهم نبوكدنصر: في السنة السابعة ثلاثة آلاف وثلاثة وعشرون من بني يهوذا،
|
ارميا 52:29
|
وفي السنة الثامنة عشرة لنبوكدنصر: من أورشليم: ثماني مئة وآثنان وثلاثون نفسا،
|
ارميا 52:30
|
وفي السنة الثالثة والعشرين لنبوكدنصر، جلا نبوزرادان، رئيس الحرس، من بني يهوذا سبع مئة وخمسة وأربعين. فيكون مجموع النفوس أربعة آلاف وست مئة.
|
مراثي 1:4
|
د- طرق صهيون نائحة لعدم القادمين إلى الأعياد وجميع أبوابها مقفرة. كهنتها متنهدون وعذاراها متحسرات وهي في مرارة.
|
مراثي 1:8
|
ح- خطئت أورشليم خطيئة لذلك صارت نجسة. جميع مكرميها آزدروها لأنهم رأوا عورتها. أما هي فتنهدت وآلتفتت إلى الوراء.
|
مراثي 1:9
|
ط- نجاستها في ذيولها لم تتذكر عاقبتها فإذا بها في آنحطاط عجيب لا معزي لها. (( أنظر يا رب إلى بؤسي فإن العدو تعاظم )).
|
مراثي 1:10
|
ي- بسط العدو يده على جميع نفائسها فإنها رأت الأمم يدخلون مقدسها ممن أمرت أن لا يدخلوا في مجمع لها.
|
مراثي 1:11
|
ك- كل شعبها متنهدون ملتمسون طعاما بذلوا نفائسهم للأكل وإنعاش النفس. (( أنظر يا رب وتأمل كيف صرت مزدراة )).
|
مراثي 1:13
|
م- من العلاء أرسل نارا في عظامي أنزلها. نصب شبكة لرجلي فردني إلى الوراء. جعلني مقفرة سقيمة كل النهار.
|
مراثي 1:13
|
م- من العلاء أرسل نارا في عظامي أنزلها. نصب شبكة لرجلي فردني إلى الوراء. جعلني مقفرة سقيمة كل النهار.
|
مراثي 1:14
|
ن- راقب معاصى فآحتبكت في يده. نيره على عنقى أوهن قوتي. أسلمني السيد إلى أيد لا أستطيع مقاومتها.
|
مراثي 1:14
|
ن- راقب معاصى فآحتبكت في يده. نيره على عنقى أوهن قوتي. أسلمني السيد إلى أيد لا أستطيع مقاومتها.
|
مراثي 1:15
|
س- نبذ السيد من وسطي جميع أبطالي دعا على جماعة ليحطم شباني داس السيد المعصرة على العذراء بنت يهوذا.
|
مراثي 1:16
|
ع- على هذه أنا باكية وعيناي تذرفان الدموع فقد آبتعد عني المعزي الذي ينعش نفسي. بني دمروا لأن العدو قد غلب.
|
مراثي 1:19
|
ق- دعوت محبي فخدعوني كهنتي وشيوخي فاضت أرواحهم في المدينة وهم يلتمسون غذاء ينعشوا نفوسهم.
|
مراثي 1:21
|
ش- إسمع أني أتنهد فليس من يعزيني. جميع أعدائي سمعوا بمصيبتي فشمتوا لأنك أنت فعلت. أجلب اليوم الذي ناديت به فيصيروا مثلي.
|
مراثي 2:3
|
ج- حطم في سورة غضبه كل قوة لإسرائيل. رد يمينه إلى الوراء من وجه العدو. وأضرم في يعقوب مثل نار ملتهبة آلتهمت ما حولها.
|
مراثي 2:8
|
ح- عزم الرب أن يدمر سور بنت صهيون مد الحبل ولم يردد يده حتى أزال كل شيء. (( أين القمح والخمر؟ )) إذ غشي عليهم كالجرحى في ساحات المدينة إذ أريقت نفوسهم فأبكى المترسة والسور فذبلا جميعا.
|
مراثي 2:12
|
ل- قالوا لأمهاتهم: أين الخبز والخمر إذ غشي عليهم كالجرحى في ساحات المدينة إذا أريقت نفوسهم على حضون أمهاتهم؟
|
مراثي 2:14
|
ن- أنبياؤك رأوا لك الباطل والبهرج. لم يكشفوا عن إثمك ليبدلوا مصيرك. بل رأوا لك أقوال وحي أباطيل وغوايات.
|
مراثي 2:18
|
ص- أصرخي إلى السيد يا سور بنت صهيون. إذرفي الدموع كالنهر نهارا وليلا. لا تهدإي ولا تسكن حدقة عينك.
|
مراثي 3:2
|
قادني وسيرني في الظلام ولم يكن هناك نور.
|
مراثي 3:17
|
فأبعدت نفسي عن السلام ونسيت الهناء.
|
مراثي 3:20
|
تتذكر تتذكر نفسى وتنهار في.
|
مراثي 3:24
|
قالت نفسي: (( الرب نصيبي فلذلك أرجوه )).
|
مراثي 3:24
|
قالت نفسي: (( الرب نصيبي فلذلك أرجوه )).
|
مراثي 3:40
|
ن- لنفحص طرقنا ونختبرها ونرجع إلى الرب.
|
مراثي 3:45
|
جعلتنا نفاية ورذالة بين الشعوب.
|
مراثي 3:51
|
عيني تعذب نفسي بسبب بنات مدينتي.
|
مراثي 4:11
|
ك- أنفذ الرب سخطه وصب سورة غضبه فأضرم نارا في صهيون فآلتهمت أسسها
|
مراثي 4:14
|
ن- تاهوا كعميان في الشوارع تلطخوا بالدم حتى لم يطق أحد أن يلمس ملابسهم.
|
مراثي 4:15
|
س- نادوهم: (( تنحوا، هناك نجس تنحوا تنحوا، لا تلمسوا )). فإن هربوا وتاهوا في الأمم لم يستطيعوا الإقامة بينها.
|
مراثي 4:15
|
س- نادوهم: (( تنحوا، هناك نجس تنحوا تنحوا، لا تلمسوا )). فإن هربوا وتاهوا في الأمم لم يستطيعوا الإقامة بينها.
|
مراثي 4:17
|
ع- كلت عيوننا من ترقب نصرة باطلة ترصدنا ترصدا أمة لا خلاص فيها.
|
مراثي 4:18
|
ص- تصيدوا خطانا حتى لا نذهب إلى ساحاتنا. قد آقتربت آخرتنا وتمت أيامنا لأن عاقبتنا قد وافت.
|
مراثي 4:20
|
ر- نسمة أنوفنا، مسيح الرب، أخذ في حفرهم ذلك الذي قلنا فيه: (( في ظله نحيا بين الأمم )).
|
مراثي 4:20
|
ر- نسمة أنوفنا، مسيح الرب، أخذ في حفرهم ذلك الذي قلنا فيه: (( في ظله نحيا بين الأمم )).
|
مراثي 5:5
|
بالنير على أعناقنا طردنا تعبنا ولم نعط راحة.
|
مراثي 5:7
|
آباؤنا خطئوا فزالوا عن الوجود ونحن نحمل آثامهم.
|
مراثي 5:9
|
بمخاطرة حياتنا نأتي بخبزنا هاربين من السيف في البرية.
|
مراثي 5:22
|
إن لم تنبذنا نبذا ولم تغضب علينا جدا.
|
باروخ 1:1
|
هذا كلام الكتاب الذي كتبه باروك بن نيريا بن معسيا بن صدقيا بن حسديا ابن حلقيا في بابل
|
باروخ 1:4
|
و على مسامع المقتدرين وبني الملوك ومسامع الشيوخ ومسامع جميع الشعب من الصغار الى الكبار جميع الساكنين في بابل على نهر سود
|
باروخ 1:9
|
بعدما اجلى نبوكد نصر ملك بابل يكنيا والرؤساء والمحصنين والمقتدرين وشعب الارض من اورشليم وذهب بهم الى بابل
|