امثال 7:18
|
هلم نرتوي من الحب إلى السحر ونتمتع بملذات الغرام
|
امثال 8:30
|
كنت عنده طفلا كنت في نعيم يوما فيوما- ألعب أمامه في كل حين
|
امثال 9:18
|
وهو لا يدري أن الأشباح هناك وأن ندماءها في أعماق مثوى الأموات.
|
امثال 10:3
|
الرب لا يجيع نفس البار أما شهوة الأشرار فيردها.
|
امثال 10:5
|
من جمع في الصيف فهو ابن عاقل ومن نام في الحصاد فهو ابن العار.
|
امثال 13:4
|
نفس الكسلان تشتهي ولا تنال ونفس المجد تزدهر.
|
امثال 13:8
|
فداء نفس الإنسان غناه والمعوز لا يسمع التوبيخ.
|
امثال 13:9
|
نور الأبرار يبهج وسراج الأشرار ينطفئ.
|
امثال 14:30
|
سكينة القلب حياة الأجساد والحسد نخر العظام.
|
امثال 15:30
|
نور العيون يفرح القلوب والخبر السار يسمن العظام.
|
امثال 16:15
|
في نور وجه الملك حياة ورضوانه كغيم مطر الربيع.
|
امثال 16:27
|
الذي لا خير فيه يحفر الشر وعلى شفتيه شبه نار متقدة.
|
امثال 18:4
|
كلمات فم الإنسان مياه عميقة ومعين الحكمة نهر فائض.
|
امثال 20:15
|
الذهب موجود واللآلئ كثيرة وشفاه العلم شيء نفيس.
|
امثال 20:27
|
نسمة البشر سراج الرب وهو يفحص جميع أخادير الجوف.
|
امثال 21:10
|
نفس الشرير ترغب في الإساءة فقريبه لا ينال حظوة في عينيه.
|
امثال 22:11
|
من أحب طاهر القلب وعلى شفتيه نعومة فالملك خليله.
|
امثال 22:23
|
فإن الرب يخاصم لخصومتهما ويخطف نفوس الذين خطفوهما.
|
امثال 23:7
|
فإنه كما نوى في نفسه كذلك يكون يقول لك: (( كل واشرب )) وقلبه ليس معك.
|
امثال 23:16
|
يفرح قلبي أنا أيضا وتبتهج كليتاي إذا نطقت شفتاك بالاستقامة.
|
امثال 24:4
|
وبالعلم تمتلئ الأهراء من كل مال نفيس شهي.
|
امثال 24:6
|
لأنك بالحيل تمارس حربك وبكثرة المشيرين نصرك.
|
امثال 24:12
|
إن قلت: (( نحن لا علم لنا )) أفلعل وازن القلوب لا يفهم والساهر على نفسك لا يعلم فيرد على البشر مثل عملهم؟
|
امثال 24:12
|
إن قلت: (( نحن لا علم لنا )) أفلعل وازن القلوب لا يفهم والساهر على نفسك لا يعلم فيرد على البشر مثل عملهم؟
|
امثال 25:1
|
هذه أيضا أمثال سليمان التي نقلها رجال حزقيا، ملك يهوذا.
|
امثال 25:11
|
الكلام المنطوق به في أوانه تفاح من ذهب مع نقوش من فضة.
|
امثال 25:13
|
السفير الأمين لمرسليه مثل برد الثلج في يوم الحصاد لأنه ينعش نفوس سادته.
|
امثال 25:17
|
لا تكثر نقل القدم إلى بيت قريبك لئلا يسأم منك فيكرهك.
|
امثال 26:4
|
لا تجاوب الجاهل بحسب غباوته لئلا تكون أنت نظيره.
|
امثال 26:18
|
كمجنون يرمي سهام نار وموت
|
امثال 27:4
|
الحنق قاس والغضب نزق وأما الحسد فمن الذي يقف أمامه؟
|
امثال 28:23
|
من وبخ إنسانا على طريقه نال في الآخر حظوة أكثر ممن يملق باللسان.
|
امثال 30:32
|
إن حمقت برفع نفسك وفكرت في الشر فضع يدك على فمك.
|
امثال 31:2
|
ماذا أقول لك يا بني يا ابن أحشائي، يا ابن نذوري.
|
امثال 31:23
|
ن- زوجها معروف في الأبواب حيث يجلس بين شيوخ البلد.
|
جامعة 1:16
|
لقد ناجيت قلبي قائلا: ((هاءنذا قد أنميت وزدت الحكمة فوق كل من كان قبلي بأورشليم وأكثر قلبي من تذوق الحكمة والمعرفة
|
جامعة 2:1
|
ثم ناجيت قلبي قائلا: ((هلم فأذيقك الفرح فترى السعادة وإذا هذا أيضا باطل)).
|
جامعة 2:10
|
كل ما ابتغته عيناي لم أحرمهما منه ولا منعت قلبي من الفرح شيئا. بل فرح قلبي من كل عملي وكان ذلك نصيبي من عملي كله.
|
جامعة 2:21
|
لأنه رب إنسان كان تعبه بحكمة وعلم ونجاح ثم ترك نصيبه لإنسان لم يتعب فيه: هذا أيضا باطل وشر عظيم.
|
جامعة 3:19
|
لأن مصير بني البشر هو مصير البهيمة ولهما مصير واحد: كما تموت هي يموت هو ولكليهما نفس واحد. فليس الإنسان أفضل من البهيمة لأن كل شيء باطل.
|
جامعة 3:21
|
من يدري هل نفس بني البشر يصعد إلى العلاء ونفس البهيمة ينزل إلى الأسفل إلى الأرض؟
|
جامعة 3:22
|
فرأيت أنه لا شيء خير من أن يفرح الإنسان بأعماله ذلك نصيبه، لأنه من الذي يذهب به ليرى ما سيكون بعده ))؟
|
جامعة 4:4
|
ورأيت أن كل التعب و كل نجاح العمل إنما هو حسد الإنسان لقريبه: هذا أيضا باطل وسعي وراء الريح.
|
جامعة 4:8
|
واحدا ليس له ثان ، لا ابن ولا أخ ولا نهاية لكل تعبه ولا تشبع عيناه من الغنى: ((لمن أتعب وأحرم نفسي الهناء)) هذا أيضا باطل وأمر سيئ.
|
جامعة 5:3
|
إذا نذرت نذرا لله فلا تؤجل وفاء. فإنه لا يرضى عن الجهال فأ وف ما نذرت.
|
جامعة 5:3
|
إذا نذرت نذرا لله فلا تؤجل وفاء. فإنه لا يرضى عن الجهال فأ وف ما نذرت.
|
جامعة 5:3
|
إذا نذرت نذرا لله فلا تؤجل وفاء. فإنه لا يرضى عن الجهال فأ وف ما نذرت.
|
جامعة 5:11
|
نوم العامل عذب سواء أكل كثيرا أم قليلا وشبع الغني لا يدعه ينام
|
جامعة 5:17
|
فرأيت أن الأحسن والأليق به أن يأكل ويشرب ويذوق هناء كل تعبه الذي عاناه تحت الشمس مدة أيام حياته التي بمنحه الله إياها فإنما هذا نصيبه.
|
جامعة 5:18
|
على أن كل إنسان رزقه الله غنى وأموالا وأباحه أن يأكل منها ويأخذ نصيبه ويفرح بتعبه إنما ذلك عطية من الله.
|