صم 1 13:12
|
فقلت في نفسي: الآن ينزل الفلسطينيون علي إلى الجلجال، ولم أسترض وجه الرب، كرهت نفسي وأصعدت المحرقة".
|
صم 1 13:18
|
واتجهت فرقة أخرى نحو بيت حورون، واتجهت فرقة أخرى نحو القمة المشرفة على وادي صبوعين، ناحية البرية.
|
صم 1 14:1
|
وفي ذات يوم قال يوناتان بن شاول للخادم الحامل سلاحه: " هلم نعبر إلى مفرزة الفلسطينيين التي في الجانب الآخر"، ولم يكن قد أعلم أباه.
|
صم 1 14:6
|
فقال يوناتان للخادم الحامل سلاحه: " هلم نعبر إلى مفرزة أولئك القلف، لعل الرب يعمل لأجلنا، لأنه لا يعسر على الرب أن يخلص بالعدد الكثير أو القليل ".
|
صم 1 14:8
|
فقال يوناتان: "نعبر إلى هؤلاء القوم ونظهر لهم أنفسنا.
|
صم 1 14:9
|
فإن قالوا لنا: قفا حتى نصل إليكما، نقف في مكاننا ولا نصعد إليهم.
|
صم 1 14:9
|
فإن قالوا لنا: قفا حتى نصل إليكما، نقف في مكاننا ولا نصعد إليهم.
|
صم 1 14:9
|
فإن قالوا لنا: قفا حتى نصل إليكما، نقف في مكاننا ولا نصعد إليهم.
|
صم 1 14:10
|
وإن قالوا لنا: اصعدا إلينا، نصعد، لأن الرب إلهنا يكون قد أسلمهم إلى أيدينا، وهذا يكون علامة لنا" .
|
صم 1 14:12
|
وقال رجال المفرزة ليوناتان ولحامل سلاحه: " تعاليا إلينا، نعلمكما أمرا". فقال يوناتان لحامل سلاحه: " اصعد في إثري، لأن الرب قد أسلمهم إلى يد إسرائيل ".
|
صم 1 14:14
|
وكانت الضربة الأولى التي ضربها يوناتان وحامل سلاحه تعد نحو عشرين رجلا في نحو نصف تلم فدان الحقل.
|
صم 1 14:36
|
وقال شاول: " لننزل في إثر الفلسطينيين ليلا، ونسلبهم إلى ضوء الصباح، ولا نبق منهم رجلا" فقالوا: "إفعل ما يحسن في عينيك". فقال الكاهن: " لنتقدم إلى هناك إلى الله " .
|
صم 1 14:40
|
فقال لكل إسرائيل: "كونوا أنتم في ناحية، وأنا وابني يوناتان في ناحية". فقال الشعب: "ما حسن في عينيك فأصنعه ".
|
صم 1 14:40
|
فقال لكل إسرائيل: "كونوا أنتم في ناحية، وأنا وابني يوناتان في ناحية". فقال الشعب: "ما حسن في عينيك فأصنعه ".
|
صم 1 14:48
|
وقاتل ببأس وضرب عماليق، وأنقذ إسرائيل من يد ناهبيهم.
|
صم 1 14:50
|
واسم زوجة شاول أحينوعم، بنت أحيماعص، واسم قائد جيشه أبنير بن نير، عم شاول.
|
صم 1 15:11
|
"إني قد ندمت على إقامتي شاول ملكا، لأنه ارتد عن اتباعي ولم يعمل بأمري ". فغضب صموئيل وصرخ إلى الرب كل ليله.
|
صم 1 15:12
|
ثم بكر صموئيل في الصباح للقاء شاول. فأخبر صموئيل وقيل له: "إن شاول قد ذهب إلى الكرمل ، وهوذا قد نصب لنفسه نصبا، وانثنى وعبر نازلا إلى الجلجال ".
|
صم 1 15:12
|
ثم بكر صموئيل في الصباح للقاء شاول. فأخبر صموئيل وقيل له: "إن شاول قد ذهب إلى الكرمل ، وهوذا قد نصب لنفسه نصبا، وانثنى وعبر نازلا إلى الجلجال ".
|
صم 1 15:12
|
ثم بكر صموئيل في الصباح للقاء شاول. فأخبر صموئيل وقيل له: "إن شاول قد ذهب إلى الكرمل ، وهوذا قد نصب لنفسه نصبا، وانثنى وعبر نازلا إلى الجلجال ".
|
صم 1 15:17
|
فقال صموئيل لشاول: "ألم تصر رئيسا لأسباط إسرائيل، مع أنك كنت حقيرا في عيني نفسك، ومسحك الرب ملكا على إسرائيل،
|
صم 1 15:23
|
لأن العصيان كخطيئة العرافة والتمرد كإثم الترافيم. وبما أنك نبذت كلام الرب، فقد نبذك الرب كملك ".
|
صم 1 15:23
|
لأن العصيان كخطيئة العرافة والتمرد كإثم الترافيم. وبما أنك نبذت كلام الرب، فقد نبذك الرب كملك ".
|
صم 1 15:26
|
فقال صموئيل لشاول: "لا أرجع معك، لأنك نبذت كلام الرب، وقد نبذك الرب كملك على إسرائيل ".
|
صم 1 15:26
|
فقال صموئيل لشاول: "لا أرجع معك، لأنك نبذت كلام الرب، وقد نبذك الرب كملك على إسرائيل ".
|
صم 1 16:1
|
وقال الرب لصموئيل: "إلى متى تحزن على شاول، وأنا قد نبذته كملك على إسرائيل؟ فاملأ قرنك زيتا وتعال أرسلك إلى يسى من بيت لحم، لأني قد اخترت لي من بنيه ملكا".
|
صم 1 16:7
|
فقال الرب لصموئيل: "لا تراع منظره وطول قامته، فإني قد نبذته، لأن الرب لا ينظر كما ينظر الإنسان، فإن الإنسان إنما ينظر إلى الظواهر، وأما الرب فإنه ينظر إلى القلب ".
|
صم 1 16:11
|
ثم قال صموئيل ليسى: "أهولاء جميع الفتيان؟ " فقال له: "قد بقي الصغير، وهو يرعى الغنم ". فقال صموئيل ليسى: "أرسل فجئنا به، لأننا لا نجلس إلى الطعام حتى يأتي إلى ههنا".
|
صم 1 16:22
|
وأرسل شاول إلى يسى وقال: " ليبق داود لدي، لأنه قد نال حظوة في عيني ".
|
صم 1 17:5
|
وعلى رأسه خوذة من نحاس. وكان لابسا درعا حرشفية، ووزن الدرع خمسة آلاف مثقال نحاس،
|
صم 1 17:5
|
وعلى رأسه خوذة من نحاس. وكان لابسا درعا حرشفية، ووزن الدرع خمسة آلاف مثقال نحاس،
|
صم 1 17:6
|
وعلى رجليه ساقان من نحاس، وبين كتفيه مزراق من نحاس،
|
صم 1 17:6
|
وعلى رجليه ساقان من نحاس، وبين كتفيه مزراق من نحاس،
|
صم 1 17:28
|
فسمع أليآب، أخوه الأكبر، ما تكلم به مع الرجال، فغضب أليآب علما داود، وقال له: "لماذا نزلت إلى وعند من تركت تلك الغنيمات القلائل في البرية؟ إني أعرف اعتدادك بنفسك ومكر قلبك. إنك إنما نزلت لترى القتال ".
|
صم 1 17:28
|
فسمع أليآب، أخوه الأكبر، ما تكلم به مع الرجال، فغضب أليآب علما داود، وقال له: "لماذا نزلت إلى وعند من تركت تلك الغنيمات القلائل في البرية؟ إني أعرف اعتدادك بنفسك ومكر قلبك. إنك إنما نزلت لترى القتال ".
|
صم 1 17:38
|
وألبس شاول داود ثيابه، وجعل على رأسه خوذة من نحاس وألبسه درعا.
|
صم 1 17:48
|
وكان، لما نهض الفلسطيني وذهب وتقدم لملاقاة داود، أن داود أسرع وركض نحو صف القتال لملاقاة الفلسطيني.
|
صم 1 17:55
|
ورأى شاول داود حين خرج للقاء الفلسطيني، فقال لأبنير، قائد الجيش: "ابن من هذا الفتى، يا أبنير"؟ فقال أبنير:" حية نفسك أيها الملك، إني لا أعرفه ".
|
صم 1 18:1
|
ولما انتهى داود من كلامه مع شاول، تعلقت نفس يوناتان بنفس داود، وأحبه يوناتان حبه لنفسه.
|
صم 1 19:5
|
فإنه خاطر بنفسه وقتل الفلسطيني فأجرى الرب نصرا عظيما لكل إسرائيل، وأنت قد شاهدت وفرحت. فلماذا تخطأ إلى دم زكي وتقتل داود بلا سبب؟ ".
|
صم 1 19:12
|
ودلته ميكال من نافذة، فذهب وهرب ناجيا.
|
صم 1 19:12
|
ودلته ميكال من نافذة، فذهب وهرب ناجيا.
|
صم 1 19:17
|
فقال شاول لميكال: "لماذا خدعتني وأطلقت عدوي حتى نجا؟ " فقالت ميكال لشاول: " هو قال لي: أطلقيني وإلا قتلتك ".
|
صم 1 19:22
|
فذهب هو بنفسه إلى الرامة، وانتهى إلى البئر الكبيرة التي عند سيكو، وسأل قائلا: "أين صموئيل وداود؟ " فقالوا له: " في نايودت في الرامة ".
|
صم 1 19:23
|
فذهب شاول إلى هناك إلى نايوت في الرامة، فحل عليه أيضا روح الله، فجعل يسير ويتنبأ حتى انتهى إلى نايوت في الرامة،
|
صم 1 19:23
|
فذهب شاول إلى هناك إلى نايوت في الرامة، فحل عليه أيضا روح الله، فجعل يسير ويتنبأ حتى انتهى إلى نايوت في الرامة،
|
صم 1 19:24
|
ونزع هو أيضا ثيابه وتنبأ هو أيضا أمام صموئيل، وانطرح عريانا نهاره ذلك وليله كله. لذلك يقولون: "أشاول أيضا من الأنبياء؟ "
|
صم 1 20:1
|
فهرب داود من نايوت في الرامة، وأتى وقال ليوناتان وجها لوجه: "ماذا وما هو إثمي وما هي خطيئتي إلى أبيك حتى يطلب نفسي؟ "
|
صم 1 20:1
|
فهرب داود من نايوت في الرامة، وأتى وقال ليوناتان وجها لوجه: "ماذا وما هو إثمي وما هي خطيئتي إلى أبيك حتى يطلب نفسي؟ "
|
صم 1 20:3
|
فعاد داود وحلف فقال: "إن أباك قد علم أني قد نلت حظوة في عينيك، فقال في نفسه: لا يعلم يوناتان بهذا لئلا يحزن. ولكن حي الرب وحية نفسك! إنه ما كان بيني وبين الموت إلا خطوة".
|