كولوسي 1:3
|
نشكر الله أبا ربنا يسوع المسيح دائما، ونحن نصلي من أجلكم،
|
كولوسي 1:9
|
لذلك نحن أيضا، منذ اليوم الذي سمعنا فيه ذلك، لا نكف عن الصلاة من أجلكم ونسأله تعالى أن تمتلئوا من معرفة مشيئته في كل شيء من الحكمة والإدراك الروحي
|
كولوسي 1:9
|
لذلك نحن أيضا، منذ اليوم الذي سمعنا فيه ذلك، لا نكف عن الصلاة من أجلكم ونسأله تعالى أن تمتلئوا من معرفة مشيئته في كل شيء من الحكمة والإدراك الروحي
|
كولوسي 1:13
|
فهو الذي نجانا من سلطان الظلمات ونقلنا إلى ملكوت ابن محبته،
|
كولوسي 1:24
|
يسرني الآن ما أعاني لأجلكم فأتم في جسدي ما نقص من شدائد المسيح في سبيل جسده الذي هو الكنيسة،
|
كولوسي 1:28
|
به نبشر فنعظ كل إنسان ونعلم كل إنسان بكل حكمة لنجعل كل إنسان كاملا في المسيح.
|
كولوسي 2:5
|
فإني وإن كنت غائبا عنكم بجسدي، فأنا معكم بروحي، أفرح بما أرى من نظام عندكم ومن ثبات في إيمانكم بالمسيح.
|
كولوسي 2:23
|
لها ظاهر الحكمة لما فيها من نفل وتخشع وتقشف، ولكن لا قيمة لها لأنها غير صالحة إلا لإرضاء الهوى البشري.
|
كولوسي 3:19
|
أيها الرجال، أحبوا نساءكم ولا تكونوا قساة عليهن.
|
كولوسي 4:15
|
سلموا على الإخوة الذين في اللاذقية وعلى نمفاس وعلى الكنيسة المجتمعة في بيته.
|
تس 1 1:2
|
نشكر الله دائما في أمركم جميعا ونذكركم في صلواتنا،
|
تس 1 1:3
|
ولا ننفك نذكر ما أنتم عليه من نشاط الإيمان وجهد المحبة وثبات الرجاء بربنا يسوع المسيح، في حضرة إلهنا وأبينا.
|
تس 1 1:3
|
ولا ننفك نذكر ما أنتم عليه من نشاط الإيمان وجهد المحبة وثبات الرجاء بربنا يسوع المسيح، في حضرة إلهنا وأبينا.
|
تس 1 1:3
|
ولا ننفك نذكر ما أنتم عليه من نشاط الإيمان وجهد المحبة وثبات الرجاء بربنا يسوع المسيح، في حضرة إلهنا وأبينا.
|
تس 1 1:4
|
إننا نعلم، أيها الإخوة، أحباء الله، أنكم من المختارين،
|
تس 1 1:8
|
ذلك أنه من عندكم انطلقت كلمة الرب، لا في مقدونية وآخائية فقط، بل انتشر خبر إيمانكم بالله في جميع الأماكن حتى إننا لا نحتاج إلى التحدث به.
|
تس 1 2:2
|
فقد لقينا في فيلبي العذاب والإهانة كما تعلمون، ولكننا جرؤنا، لثقتنا بإلهنا، أن نكلمكم ببشارة الله في جهاد كثير.
|
تس 1 2:5
|
فلم ننطق بكلمة تملق قط، كما تعلمون، ولا أضمرنا طمعا، يشهد الله،
|
تس 1 2:7
|
مع أنه كان من حقنا أن نفرض أنفسنا لأننا رسل المسيح. لكن لطفنا بكم كما تحتضن المرضع أولادهما.
|
تس 1 2:8
|
وبلغ منا الحنو عليكم أننا وددنا لو نجود عليكم، لا ببشارة الله فقط، بل بأنفسنا أيضا، لأنكم أصبحتم أحباء إلينا.
|
تس 1 2:9
|
فإنكم تذكرون، أيها الإخوة، جهدنا وكدنا فقد بلغناكم بشارة الله ونحن نعمل في الليل والنهار لئلا نثقل على أحد منكم.
|
تس 1 2:9
|
فإنكم تذكرون، أيها الإخوة، جهدنا وكدنا فقد بلغناكم بشارة الله ونحن نعمل في الليل والنهار لئلا نثقل على أحد منكم.
|
تس 1 2:13
|
ولذلك فإننا لا ننفك نشكر الله على أنكم، لما تلقيتم ما أسمعناكم من كلمة الله، لم تتقبلوه تقبلكم لكلمة بشر، بل لكلمة الله حقا تعمل فيكم أنتم المؤمنين.
|
تس 1 2:13
|
ولذلك فإننا لا ننفك نشكر الله على أنكم، لما تلقيتم ما أسمعناكم من كلمة الله، لم تتقبلوه تقبلكم لكلمة بشر، بل لكلمة الله حقا تعمل فيكم أنتم المؤمنين.
|
تس 1 2:16
|
فيمنعوننا أن نكلم الوثنيين لينالوا الخلاص، فيبلغون بخطاياهم إلى أقصى حد دائما أبدا،ولكن الغضب نزل عليهم آخر الأمر.
|
تس 1 2:16
|
فيمنعوننا أن نكلم الوثنيين لينالوا الخلاص، فيبلغون بخطاياهم إلى أقصى حد دائما أبدا،ولكن الغضب نزل عليهم آخر الأمر.
|
تس 1 2:17
|
أما نحن، أيها الإخوة، فإن انفصالنا عنكم حينا، بالوجه لا بالقلب، زادنا تطلعا إلى رؤية وجهكم لشدة شوقنا إليكم.
|
تس 1 2:18
|
ولذلك أردنا أن نجيء إليكم، وأردت أنا بولس ذلك مرة، بل مرتين فعاقنا الشيطان.
|
تس 1 3:4
|
ولما كنا عندكم، كنا ننبئكم أننا سنعاني الشدائد، وذلك ما حدث كما تعلمون.
|
تس 1 3:6
|
أما الآن وقد رجع إلينا طيموتاوس من عندكم وبشرنا بما أنتم عليه من إيمان ومحبة وقال لنا إنكم تذكروننا بالخير دائما وتشتاقون رؤيتنا كما نشتاق رؤيتكم,
|
تس 1 3:7
|
فكان لنا من إيمانكم، أيها الإخوة، ما شددنا في أمركم، في جميع ما نعانيه من الضيق والشدة.
|
تس 1 3:9
|
فأي شكر بوسعنا أن نؤديه إلى الله فيكم على كل الفرح الذي فرحناه بسببكم في حضرة إلهنا .
|
تس 1 3:10
|
ونحن نسأله ليل نهار ملحين بشدة أن نرى وجهكم ونكمل ما نقص من إيمانكم؟
|
تس 1 3:10
|
ونحن نسأله ليل نهار ملحين بشدة أن نرى وجهكم ونكمل ما نقص من إيمانكم؟
|
تس 1 3:10
|
ونحن نسأله ليل نهار ملحين بشدة أن نرى وجهكم ونكمل ما نقص من إيمانكم؟
|
تس 1 3:10
|
ونحن نسأله ليل نهار ملحين بشدة أن نرى وجهكم ونكمل ما نقص من إيمانكم؟
|
تس 1 4:12
|
فتسيروا سيرة كريمة في نظر الذين في خارج الكنيسة ولا تكون بكم حاجة إلى أحد.
|
تس 1 4:13
|
ولا نريد، أيها الإخوة، أن تجهلوا مصير الأموات لئلا تحزنوا كسائر الناس الذين لا رجاء لهم.
|
تس 1 4:14
|
فأما ونحن نؤمن بأن يسوع قد مات ثم قام، فكذلك سينقل الله بيسوع ومعه أولئك الذين ماتوا.
|
تس 1 4:15
|
فإننا نقول لكم عن قول الرب: إننا نحن الأحياء الباقين إلى مجيء الرب لن نتقدم الأموات،
|
تس 1 4:15
|
فإننا نقول لكم عن قول الرب: إننا نحن الأحياء الباقين إلى مجيء الرب لن نتقدم الأموات،
|
تس 1 4:15
|
فإننا نقول لكم عن قول الرب: إننا نحن الأحياء الباقين إلى مجيء الرب لن نتقدم الأموات،
|
تس 1 4:16
|
لأن الرب نفسه، عند إعلان الأمر، عند انطلاق صوت رئيس الملائكة والنفخ في بوق الله، سينزل من السماء فيقوم أولا الذين ماتوا في المسيح،
|
تس 1 4:17
|
ثم إننا نحن الأحياء الباقين سنخطف معهم في الغمام، لملاقاة المسيح في الجو، فنكون هكذا مع الرب دائما أبدا.
|
تس 1 5:5
|
لأنكم جميعا أبناء النور وأبناء النهار. لسنا نحن من الليل ولا من الظلمات.
|
تس 1 5:6
|
فلا ننامن كما يفعل سائر الناس، بل علينا أن نسهر ونحن صاحون.
|
تس 1 5:6
|
فلا ننامن كما يفعل سائر الناس، بل علينا أن نسهر ونحن صاحون.
|
تس 1 5:8
|
أما نحن أبناء النهار فلنكن صاحين، لابسين درع الإيمان والمحبة وخوذة رجاء الخلاص،
|
تس 1 5:10
|
الذي مات من أجلنا لنحيا معا متحدين به، أساهرين كنا أم نائمين.
|
تس 1 5:12
|
نسألكم، أيها الإخوة، أن تكرموا الذين يجهدون بينكم ويرعونكم في الرب وينصحونكم،
|