فهرس أبجدي

الكتاب المقدس - اليسوعية العربية الترجمة

فكان

دانيال 13:8 فكان الشيخان يريانها كل يوم تدخل وتتمشى فكلفا بهواها
دانيال 14:3 و كان الملك يعبده وينطلق كل يوم فيسجد له اما دانيال فكان يسجد لالهه فقال الملك لماذا لا تسجد لبال
دانيال 14:30 فالقوه في جب الاسود فكان هناك ستة ايام
يونان 1:5 فخاف الملاحون وصرخوا كل إلى إلهه، وألقوا الأمتعة التي في السفينة إلى البحر ليخففوا عنهم. أما يونان، فكان قد نزل إلى جوف السفينة وآضجع وآستغرق في النوم.
يونان 2:1 فأعد الرب حوتا عظيما لآبتلاع يونان. فكان يونان في جوف الحوت ثلاثة أيام وثلاث ليال .
زكريا 7:12 وجعلوا قلوبهم كالماس، لئلا يسمعوا الشريعة والكلام الذي أرسله رب القوات بروحه على ألسنة الأنبياء الأولين. فكان غضب عظيم من رب القوات.
1 مك 3:12 فسلب غنائمهم واخذ يهوذا سيف ابلونيوس فكان يقاتل به كل الايام
1 مك 4:58 فكان عند الشعب سرور عظيم جدا وازيل تعيير الامم
1 مك 6:36 فكان اولئك حيثما وجد الفيل سبقوا اليه وحيثما ذهب ذهبوا معه لا يفارقونه
2 مك 3:14 و عين يوما دخل فيه للفحص عن ذلك فكان في جميع المدينة ارتعاش شديد
2 مك 3:21 فكان انكسار الجمهور وانتظار الكاهن الاعظم وهو في ارتعاش شديد مما يصدع القلب رحمة
2 مك 3:23 اما هليودورس فكان اخذا في اتمام ما قضى به وقد حضر هناك مع شرطه في الخزانة
2 مك 3:29 فكان مطروحا بالقوة الالهية ابكم منقطع الرجاء من الخلاص
2 مك 4:20 فكان هذا المال في قصد مرسله لذبيحة هركليس لكنه بسعي الذين حملوه انفق في بناء سفن ثلاثية
2 مك 4:28 فكان سستراتس رئيس القلعة يطالبه لانه كان مولي امر الجباية ولهذا السبب استدعيا كلاهما الى الملك
2 مك 5:4 فكان الجميع يسالون ان يكون مال هذه الاية خيرا
2 مك 5:9 فكان ان الذي غرب كثيرين هلك في الغربة في ارض لكديمون اذ لجا الى هناك بوسيلة القرابة
متى 1:18 أما أصل يسوع المسيح فكان أن مريم أمه، لما كانت مخطوبة ليوسف، وجدت قبل أن يتساكنا حاملا من الروح القدس.
متى 8:24 وإذا البحر قد اضطرب اضطرابا شديدا حتى كادت الأمواج تغمر السفينة. وأما هو فكان نائما.
متى 25:27 فكان عليك أن تضع مالي عند أصحاب المصارف، وكنت في عودتي أسترد مالي مع الفائدة.
مرقس 3:12 فكان ينهاها بشدة عن كشف أمره.
مرقس 6:18 فكان يوحنا يقول لهيرودس: ((لا يحل لك أن تأخذ امرأة أخيك)).
مرقس 7:36 وأوصاهم ألا يخبروا أحدا. فكان كلما أكثر من توصيتهم، أكثروا من إذاعة خبره.
لوقا 4:1 ورجع يسوع من الأردن، وهو ممتلئ من الروح القدس، فكان يقوده الروح في البرية
لوقا 4:40 وعند غروب الشمس، أخذ جميع الذين عندهم مرضى على اختلاف العلل يأتونه بهم. فكان يضع يديه على كل واحد منهم فيشفيه.
لوقا 4:41 وكانت الشياطين أيضا تخرج من أناس كثيرين وهي تصيح: ((أنت ابن الله! )) فكان ينتهرها ولا يدعها تتكلم، لأنها عرفت أنه الـمسيح.
لوقا 8:29 لأنه أمر الروح النجس أن يخرج من الرجل. وكثيرا ما استحوذ عليه، فكان يحفظ مكبلا بالسلاسل والقيود، فيحطم الربط ويسوقه الشيطان إلى البراري.
لوقا 15:2 فكان الفريسيون والكتبة يتذمرون فيقولون: ((هذا الرجل يستقبل الخاطئين ويأكل معهم! ))
يوحنا 2:21 أما هو فكان يعني هيكل جسده.
يوحنا 7:11 فكان اليهود يطلبونه في العيد ويقولون: (( أين هو؟))
يوحنا 9:9 وقال آخرون: (( إنه هو)). وقال غيرهم: (( لا، بل يشبهه)). أما هو فكان يقول: (( أنا هو)).
يوحنا 11:19 فكان كثير من اليهود قد جاؤوا إلى مرتا ومريم يعزونهما عن أخيهما.
اعمال 8:3 أما شاول فكان يفسد في الكنيسة، يدخل البيوت الواحد بعد الآخر، فيجر الرجال والنساء، ويلقيهم في السجن.
اعمال 9:21 فكان كل من يسمعه يدهش ويقول ((أليس هذا الذي كان في أورشليم يحاول تدمير الذين يدعون بهذا الاسم؟ أو ما جاء إلى هنا ليسوقهم موثقين إلى عظماء الكهنة؟ ))
اعمال 12:5 فكان بطرس محفوظا في السجن، ولكن الصلاة كانت ترتفع من الكنيسة إلى الله بلا انقطاع من أجله.
اعمال 19:11 فكان الله يجري عن يدي بولس معجزات غير مألوفة،
اعمال 20:12 وأما الصبي فأتوا به حيا، فكان لهم عزاء كبير.
اعمال 21:34 فكان بعضهما في الجمع ينادي بشيء، وبعضهم ينادي بشيء آخر. فلما تعذر عليه في هذا الضجيج أن يعلم شيئا أكيدا، أمر بأن يساق إلى القلعة.
اعمال 27:20 وما ظهرت الشمس ولا النجوم من عدة أيام، والعاصفة لم تزل على شدتها. فكان يذهب كل أمل في نجاتنا.
كو 2 12:11 هاءنذا قد صرت غبيا، وأنتم ألجأتموني إلى ذلك. فكان من حقي عليكم أن توصوا بي لأني لم أكن أقل شأنا من أولئك الرسل الأكابر، وإن لم أكن بشيء.
افسس 1:7 فكان لنا فيه الفداء بدمه أي الصفح عن الزلات على مقدار نعمته الوافرة
كولوسي 1:14 فكان لنا فيه الفداء وغفران الخطايا.
كولوسي 4:11 ويشوع الذي يقال له يسطس. فهم وحدهم من ذوي الختان يعملون معي في سبيل ملكوت الله، فكان لي بهم العزاء.
تس 1 3:7 فكان لنا من إيمانكم، أيها الإخوة، ما شددنا في أمركم، في جميع ما نعانيه من الضيق والشدة.
عبرانيين 1:4 فكان أعظم من الملائكة بمقدار ما للاسم الذي ورثه من فضل على أسمائهم.
عبرانيين 11:17 بالإيمان قرب إبراهيم إسحق، لما امتحن. فكان يقرب ابنه الوحيد، وقد تلقى المواعد،
رؤيا 8:7 فنفخ الأول في بوقه، فكان برد ونار يخالطهما دم وألقيا إلى الأرض، فاحترق ثلث الأرض، واحترق ثلث الشجر، واحترق كل عشب أخضر.
رؤيا 10:10 فأخذت الكتاب الصغير من يد الملاك فابتلعته فكان في فمي حلوا كالعسل ولما أكلته ملأ جوفي مرارة.